تُفِيدُ لزُومَ الوَقْف | |
تُفِيدُ النَّهْيَ عَن الوَقْف | |
تُفِيدُ بأنَّ الوَصْلَ أَوْلىٰ مَعَ جَوَاز الوَقْفِ | |
تُفِيدُ بأنَّ الوَقْفَ أَوْلىٰ | |
تُفِيدُ جَوَازَ الوَقْفِ | |
تُفِيدُ جَوَازَ الوَقْفِ بأَحَدِ المَوْضِيعَيْن وَ لَيسَ كِلَيْهِمَا | |
للدِّلَالَةِ عَلىٰ زيَادَةِ الحَرْف وَعَدَم النُّطق بهِ | |
للدِّلَالَةِ عَلىٰ زيَادَةِ الحَرْف حِينَ الوَصْل | |
للدِّلَالَةِ عَلىٰ سُكُونِ الحَرْف وَ وُجُوبِ النُّطق بهِ | |
للدِّلَالَةِ عَلىٰ وُجُود الإِقلَابِ | |
للدِّلَالَةِ عَلىٰ إظْهَار التَّنْوين | |
للدِّلَالَةِ عَلىٰ الإدغَام وَ الإخْفَاءِ | |
للدِّلَالَةِ عَلىٰ وُجُوبِ النُّطق بالحُروفِ المترُوكَةِ | |
للدِّلَالَةِ عَلىٰ وُجُوبِ النُّطق بالسِّين بَدَل الصَّاد. وَ إذَا وُضعَتْ بالأَسْفَل فالنُّطقُ بالصَّادِ أَشهَر |
|
للدِّلَالَةِ عَلىٰ لزُوم المَدِّ الزّائِد | |
للدِّلَالَةِ عَلىٰ مَوْضعِ السُّجُود , أمَّا كلِمَة وُجُوبِ السُّجُود فَقَدْ وُضعَ فَوْقَهَا خَطّ | |
للدِّلَالَةِ عَلىٰ بدَايةِ الأَجْزَاء وَ الأَحْزَاب وَ أنصَافِهَا وَ أَربَاعِهَا | |
للدِّلَالَةِ عَلىٰ نِهَايَةِ الآيَةِ وَ رَقَمِهَا |
لَآ أُقۡسِمُ بِهَٰذَا ٱلۡبَلَدِ وَأَنتَ حِلُّۢ بِهَٰذَا ٱلۡبَلَدِ وَوَالِدٖ وَمَا وَلَدَ لَقَدۡ خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ فِي كَبَدٍ أَيَحۡسَبُ أَن لَّن يَقۡدِرَ عَلَيۡهِ أَحَدٞ يَقُولُ أَهۡلَكۡتُ مَالٗا لُّبَدًا أَيَحۡسَبُ أَن لَّمۡ يَرَهُۥٓ أَحَدٌ أَلَمۡ نَجۡعَل لَّهُۥ عَيۡنَيۡنِ وَلِسَانٗا وَشَفَتَيۡنِ وَهَدَيۡنَٰهُ ٱلنَّجۡدَيۡنِ فَلَا ٱقۡتَحَمَ ٱلۡعَقَبَةَ وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا ٱلۡعَقَبَةُ فَكُّ رَقَبَةٍ أَوۡ إِطۡعَٰمٞ فِي يَوۡمٖ ذِي مَسۡغَبَةٖ يَتِيمٗا ذَا مَقۡرَبَةٍ أَوۡ مِسۡكِينٗا ذَا مَتۡرَبَةٖ ثُمَّ كَانَ مِنَ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَتَوَاصَوۡاْ بِٱلصَّبۡرِ وَتَوَاصَوۡاْ بِٱلۡمَرۡحَمَةِ أُوْلَٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡمَيۡمَنَةِ وَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بَِٔايَٰتِنَا هُمۡ أَصۡحَٰبُ ٱلۡمَشَۡٔمَةِ عَلَيۡهِمۡ نَارٞ مُّؤۡصَدَةُۢ