تُفِيدُ لزُومَ الوَقْف | |
تُفِيدُ النَّهْيَ عَن الوَقْف | |
تُفِيدُ بأنَّ الوَصْلَ أَوْلىٰ مَعَ جَوَاز الوَقْفِ | |
تُفِيدُ بأنَّ الوَقْفَ أَوْلىٰ | |
تُفِيدُ جَوَازَ الوَقْفِ | |
تُفِيدُ جَوَازَ الوَقْفِ بأَحَدِ المَوْضِيعَيْن وَ لَيسَ كِلَيْهِمَا | |
للدِّلَالَةِ عَلىٰ زيَادَةِ الحَرْف وَعَدَم النُّطق بهِ | |
للدِّلَالَةِ عَلىٰ زيَادَةِ الحَرْف حِينَ الوَصْل | |
للدِّلَالَةِ عَلىٰ سُكُونِ الحَرْف وَ وُجُوبِ النُّطق بهِ | |
للدِّلَالَةِ عَلىٰ وُجُود الإِقلَابِ | |
للدِّلَالَةِ عَلىٰ إظْهَار التَّنْوين | |
للدِّلَالَةِ عَلىٰ الإدغَام وَ الإخْفَاءِ | |
للدِّلَالَةِ عَلىٰ وُجُوبِ النُّطق بالحُروفِ المترُوكَةِ | |
للدِّلَالَةِ عَلىٰ وُجُوبِ النُّطق بالسِّين بَدَل الصَّاد. وَ إذَا وُضعَتْ بالأَسْفَل فالنُّطقُ بالصَّادِ أَشهَر |
|
للدِّلَالَةِ عَلىٰ لزُوم المَدِّ الزّائِد | |
للدِّلَالَةِ عَلىٰ مَوْضعِ السُّجُود , أمَّا كلِمَة وُجُوبِ السُّجُود فَقَدْ وُضعَ فَوْقَهَا خَطّ | |
للدِّلَالَةِ عَلىٰ بدَايةِ الأَجْزَاء وَ الأَحْزَاب وَ أنصَافِهَا وَ أَربَاعِهَا | |
للدِّلَالَةِ عَلىٰ نِهَايَةِ الآيَةِ وَ رَقَمِهَا |
وَٱلۡمُرۡسَلَٰتِ عُرۡفٗا فَٱلۡعَٰصِفَٰتِ عَصۡفٗا وَٱلنَّٰشِرَٰتِ نَشۡرٗا فَٱلۡفَٰرِقَٰتِ فَرۡقٗا فَٱلۡمُلۡقِيَٰتِ ذِكۡرًا عُذۡرًا أَوۡ نُذۡرًا إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَوَٰقِعٞ فَإِذَا ٱلنُّجُومُ طُمِسَتۡ وَإِذَا ٱلسَّمَآءُ فُرِجَتۡ وَإِذَا ٱلۡجِبَالُ نُسِفَتۡ وَإِذَا ٱلرُّسُلُ أُقِّتَتۡ لِأَيِّ يَوۡمٍ أُجِّلَتۡ لِيَوۡمِ ٱلۡفَصۡلِ وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا يَوۡمُ ٱلۡفَصۡلِ وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ أَلَمۡ نُهۡلِكِ ٱلۡأَوَّلِينَ ثُمَّ نُتۡبِعُهُمُ ٱلۡأٓخِرِينَ كَذَٰلِكَ نَفۡعَلُ بِٱلۡمُجۡرِمِينَ وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ أَلَمۡ نَخۡلُقكُّم مِّن مَّآءٖ مَّهِينٖ فَجَعَلۡنَٰهُ فِي قَرَارٖ مَّكِينٍ إِلَىٰ قَدَرٖ مَّعۡلُومٖ فَقَدَرۡنَا فَنِعۡمَ ٱلۡقَٰدِرُونَ وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ أَلَمۡ نَجۡعَلِ ٱلۡأَرۡضَ كِفَاتًا أَحۡيَآءٗ وَأَمۡوَٰتٗا وَجَعَلۡنَا فِيهَا رَوَٰسِيَ شَٰمِخَٰتٖ وَأَسۡقَيۡنَٰكُم مَّآءٗ فُرَاتٗا وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ ٱنطَلِقُوٓاْ إِلَىٰ مَا كُنتُم بِهِۦ تُكَذِّبُونَ ٱنطَلِقُوٓاْ إِلَىٰ ظِلّٖ ذِي ثَلَٰثِ شُعَبٖ لَّا ظَلِيلٖ وَلَا يُغۡنِي مِنَ ٱللَّهَبِ إِنَّهَا تَرۡمِي بِشَرَرٖ كَٱلۡقَصۡرِ كَأَنَّهُۥ جِمَٰلَتٞ صُفۡرٞ وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ هَٰذَا يَوۡمُ لَا يَنطِقُونَ وَلَا يُؤۡذَنُ لَهُمۡ فَيَعۡتَذِرُونَ وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ هَٰذَا يَوۡمُ ٱلۡفَصۡلِۖ جَمَعۡنَٰكُمۡ وَٱلۡأَوَّلِينَ فَإِن كَانَ لَكُمۡ كَيۡدٞ فَكِيدُونِ وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ إِنَّ ٱلۡمُتَّقِينَ فِي ظِلَٰلٖ وَعُيُونٖ وَفَوَٰكِهَ مِمَّا يَشۡتَهُونَ كُلُواْ وَٱشۡرَبُواْ هَنِيَٓٔۢا بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُحۡسِنِينَ وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ كُلُواْ وَتَمَتَّعُواْ قَلِيلًا إِنَّكُم مُّجۡرِمُونَ وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ ٱرۡكَعُواْ لَا يَرۡكَعُونَ وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ فَبِأَيِّ حَدِيثِۢ بَعۡدَهُۥ يُؤۡمِنُونَ